رغم الصعوبات التي يشهدها القطاع السياحي بسبب جائحة الكورونا التي ساهمت في ركود النشاط خاصة بالوحدات الفندقية تشهد جهة طبرقة عين دراهم خلال هذه الايام تنظيم بعض الانشطة حيت تتواصل فعاليات رالي الدراجات النارية اضافة الى استقبال مجموعة من السياح لممارسة الصيد السياحي .
المندوب الجهوي للسياحة طبرقة عين دراهم عيسى المرواني في متابعة لزميل هشام الصغيري
رغم الصعوبات التي يشهدها القطاع السياحي بسبب جائحة الكورونا التي ساهمت في ركود النشاط خاصة بالوحدات الفندقية تشهد جهة طبرقة عين دراهم خلال هذه الايام تنظيم بعض الانشطة حيت تتواصل فعاليات رالي الدراجات النارية اضافة الى استقبال مجموعة من السياح لممارسة الصيد السياحي .
المندوب الجهوي للسياحة طبرقة عين دراهم عيسى المرواني في متابعة لزميل هشام الصغيري
سجلت الإدارة الجهوية للصحة بالمهدية اليوم وفاة أول رضيع بفيروس كورونا المستجد، منذ بداية الجائحة، ويبلغ من العمر 33 يوما، فارق الحياة بإحدى المصحات الخاصة التي نقل إليها بعد أسبوعين من إصابته.
ورصدت الفرق الطبية المكلفة بمتابعة الجائحة بالجهة، أيضا، 3 وفيات لمصابين بالفيروس التاجي من بينهم مواطنان من معتمدية المهدية عن عمر ناهز على التوالي 81 و79 سنة، ومواطنة أصيلة الشابة تبلغ من العمر 77 سنة.
وأظهرت نتائج التحاليل الطبية لـ33 عينة، صدرت اليوم، 13 إصابة جديدة توزعت إلى 10 بالجم و3 بالدائرة الصحية بالمهدية.
وارتفع إجمالي الإصابات، منذ بداية ظهور الوباء، إلى 6988 من بينها 177 حالة وفاة و5453 حالة شفاء إلى جانب 1358 حالة نشطة (حاملة للفيروس).
وكالة تونس افريقيا للانباء
سجلت الإدارة الجهوية للصحة بالمهدية اليوم وفاة أول رضيع بفيروس كورونا المستجد، منذ بداية الجائحة، ويبلغ من العمر 33 يوما، فارق الحياة بإحدى المصحات الخاصة التي نقل إليها بعد أسبوعين من إصابته.
ورصدت الفرق الطبية المكلفة بمتابعة الجائحة بالجهة، أيضا، 3 وفيات لمصابين بالفيروس التاجي من بينهم مواطنان من معتمدية المهدية عن عمر ناهز على التوالي 81 و79 سنة، ومواطنة أصيلة الشابة تبلغ من العمر 77 سنة.
وأظهرت نتائج التحاليل الطبية لـ33 عينة، صدرت اليوم، 13 إصابة جديدة توزعت إلى 10 بالجم و3 بالدائرة الصحية بالمهدية.
وارتفع إجمالي الإصابات، منذ بداية ظهور الوباء، إلى 6988 من بينها 177 حالة وفاة و5453 حالة شفاء إلى جانب 1358 حالة نشطة (حاملة للفيروس).
وكالة تونس افريقيا للانباء
أقر المجلس الاعلي للقضاء تدابير استثنائية جديدة في المحاكم ، توقيا من انتشار فيروس كورونا.
وتتمثل هذه التدابير بالخصوص، وفق مذكرة وجهها المجلس أمس السبت الي رؤساء المحاكم، في توفير وسائل الوقاية ، ومراعاة الوضع الصحي الاستثنائي عند اتخاذ القرارات القضائية ، ووجوبية التنسيق مع الهيئة الوطنية للمحامين وفروعها.
و أكد المجلس أيضا على الاقتصار في المادة الجزائية أمام محاكم الأصل على النظر في قضايا الموقوفين وقضايا الاعتراض على الأحكام الغيابية والموقوفين في أخرى وقضايا العدالة الانتقالية وقضايا السراح المنشورة بالقطب القضائي الاقتصادي والمالي والقطب القضائي لمكافحة الارهاب.
كما لن يتم قبول المتقاضين بجلسات القضايا المدنية والادارية والمالية التى تكون فيها إنابة محام ، والإقتصار في الجلسات المتعلقة بالمادة الإنتخابية أمام محكمة المحاسبات على حضور من يمثل القائمة المعنية، وإجراء الجلسات الصلحية في المادة الشخصية فقط على القضايا التى لم يتم اتخاذ قرارات فورية متعلقة بالوسائل المتأكدة في شأنها.
من جهة اخرى أعفى المجلس القضاة الذين يعانون من امراض مزمنة والحوامل من الاعمال القضائية التي تستوجب اتصالا مباشرا بالعموم والاقتصار على تكليفهم بالاعمال الفردية، ودعا المشرفين على المحاكم على توزيع العمل بين القضاة بما يضمن العدل في تحمل أعبائه والتقليص من تنقلهم الى مقرات المحاكم.
أقر المجلس الاعلي للقضاء تدابير استثنائية جديدة في المحاكم ، توقيا من انتشار فيروس كورونا.
وتتمثل هذه التدابير بالخصوص، وفق مذكرة وجهها المجلس أمس السبت الي رؤساء المحاكم، في توفير وسائل الوقاية ، ومراعاة الوضع الصحي الاستثنائي عند اتخاذ القرارات القضائية ، ووجوبية التنسيق مع الهيئة الوطنية للمحامين وفروعها.
و أكد المجلس أيضا على الاقتصار في المادة الجزائية أمام محاكم الأصل على النظر في قضايا الموقوفين وقضايا الاعتراض على الأحكام الغيابية والموقوفين في أخرى وقضايا العدالة الانتقالية وقضايا السراح المنشورة بالقطب القضائي الاقتصادي والمالي والقطب القضائي لمكافحة الارهاب.
كما لن يتم قبول المتقاضين بجلسات القضايا المدنية والادارية والمالية التى تكون فيها إنابة محام ، والإقتصار في الجلسات المتعلقة بالمادة الإنتخابية أمام محكمة المحاسبات على حضور من يمثل القائمة المعنية، وإجراء الجلسات الصلحية في المادة الشخصية فقط على القضايا التى لم يتم اتخاذ قرارات فورية متعلقة بالوسائل المتأكدة في شأنها.
من جهة اخرى أعفى المجلس القضاة الذين يعانون من امراض مزمنة والحوامل من الاعمال القضائية التي تستوجب اتصالا مباشرا بالعموم والاقتصار على تكليفهم بالاعمال الفردية، ودعا المشرفين على المحاكم على توزيع العمل بين القضاة بما يضمن العدل في تحمل أعبائه والتقليص من تنقلهم الى مقرات المحاكم.
قال رئيس النقابة الجهوية للفلاحين بالكاف عبد الرؤوف الشابي اليوم في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء « ان موسم الزراعات الكبرى تضرر بشكل كبير جراء غياب الأسمدة الكيميائية في الاسواق سواء خلال موسم البذر أو التجدير » محملا الحكومة مسؤولية ما آلت إليه الاوضاع في القطاع وذلك رغم توفر الظروف المناخية الملائمة لانجاح الموسم وفق تعبيره.
وأشار الشابي في هذا السياق إلى أن الخسارة قد تصل إلى حوالي نصف الإنتاج أو أكثر بقليل نظر ا لعدم استعمال الأسمدة الكيميائية في الآجال المطلوبة معتبرا أن الكميات التي وصلت الجهة لا تلبي الا 15 بالمائة من حاجيات الفلاحين من الأسمدة سيما في ظل استحالة توفير الكميات المستوجبة خلال الايام القليلة القادمة وفق قوله.
وذكر » أن الفلاحين فقدوا كل امل في اصلاح الأضرار التي لحقت المزارع في الأوضاع الراهنة قائلا « ان الحكومة لم تتجاوب مع مطالب النقابة الوطنية للفلاحين التي دعت منذ شهر أوت الماضي إلى الاستعداد الكامل لإنجاح الموسم الفلاحي »
واشار في ذات السياق الى أن « غياب الشفافية في توزيع الكميات المستوردة وضعف حجمها لم يساعد على طمأنة الفلاحين » .
قال رئيس النقابة الجهوية للفلاحين بالكاف عبد الرؤوف الشابي اليوم في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء « ان موسم الزراعات الكبرى تضرر بشكل كبير جراء غياب الأسمدة الكيميائية في الاسواق سواء خلال موسم البذر أو التجدير » محملا الحكومة مسؤولية ما آلت إليه الاوضاع في القطاع وذلك رغم توفر الظروف المناخية الملائمة لانجاح الموسم وفق تعبيره.
وأشار الشابي في هذا السياق إلى أن الخسارة قد تصل إلى حوالي نصف الإنتاج أو أكثر بقليل نظر ا لعدم استعمال الأسمدة الكيميائية في الآجال المطلوبة معتبرا أن الكميات التي وصلت الجهة لا تلبي الا 15 بالمائة من حاجيات الفلاحين من الأسمدة سيما في ظل استحالة توفير الكميات المستوجبة خلال الايام القليلة القادمة وفق قوله.
وذكر » أن الفلاحين فقدوا كل امل في اصلاح الأضرار التي لحقت المزارع في الأوضاع الراهنة قائلا « ان الحكومة لم تتجاوب مع مطالب النقابة الوطنية للفلاحين التي دعت منذ شهر أوت الماضي إلى الاستعداد الكامل لإنجاح الموسم الفلاحي »
واشار في ذات السياق الى أن « غياب الشفافية في توزيع الكميات المستوردة وضعف حجمها لم يساعد على طمأنة الفلاحين » .