احتفظت وحدات الحرس الوطني العاملة بجهات توزر والقصرين وقابس وجندوبة وأريانة وقبلي، ليلة البارحة، بـ 42 مهاجرا من جنسيات بلدان إفريقيا جنوب الصحراء "بعد أن تعمدوا الدخول والإقامة بالتراب التونسي على خلاف الصيغ القانونية"، وفق المتحدث باسم الحرس الوطني.
وأضاف المصدر ذاته، في بلاغ الأربعاء، أن النيابة العمومية كانت أذنت بالاحتفاظ بهم واتخاذ الإجراءات القانونية في شأنهم.
*وات/صورة توضيحية
احتفظت وحدات الحرس الوطني العاملة بجهات توزر والقصرين وقابس وجندوبة وأريانة وقبلي، ليلة البارحة، بـ 42 مهاجرا من جنسيات بلدان إفريقيا جنوب الصحراء "بعد أن تعمدوا الدخول والإقامة بالتراب التونسي على خلاف الصيغ القانونية"، وفق المتحدث باسم الحرس الوطني.
وأضاف المصدر ذاته، في بلاغ الأربعاء، أن النيابة العمومية كانت أذنت بالاحتفاظ بهم واتخاذ الإجراءات القانونية في شأنهم.
*وات/صورة توضيحية
قال رئيس بلدية اسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو، إنه يجب العمل بشكل حثيث جدّا لحماية المدينة لأن الزلزال الكبير سيحدث في اسطنبول عاجلا أم آجلا.
رئيس بلدية اسطنبول الكبرى: الزلزال الكبير سيحدث في المدينة عاجلا أم آجلا اسطنبول تستعد لزلزال مدمر.
وخلال مؤتمر صحافي للإعلان عن خطة تحمل عنوان "تعبئة شاملة لزلزال اسطنبول"، قال إمام أوغلو "على الجميع أن يدرك أن الزلزال الكبير، سيحدث في اسطنبول، عاجلا أم آجلا، ولذلك يتعين علينا أن نعمل بشكل حثيث جدا لحماية المدينة، إن كنا نريد جميعا أن تبقى فيها حياة".
وشدد على أنه "يجب أن ننجح في مهمتنا، كما نجحوا في كاليفورنيا والمكسيك واليابان وغيرها من المناطق حول العالم".
وتقدر الجهات المختصة في تركيا، بأن عشرات آلاف المباني في مدينة اسطنبول معرضة للانهيار الكامل، حال وقوع زلزال بقوة 7.5 درجة، ما يعني أن كارثة كبيرة قد تحدث
وتتبادل الحكومة والمعارضة في تركيا على حد سواء، الاتهامات السياسية نتيجة للزلزال الكبير.
وتتهم المعارضة الحكومة بأنها فشلت فشلا كبيرا في التعامل مع أزمة الزلزال جنوبي البلاد في أيامه الأولى، وهي الأكثر خطورة وأهمية وحسما في الوصول إلى ناجين.
وتقول المعارضة إن "الحكومة فشلت في امتحان الرقابة على عمل المقاولين وإنشاء المباني الجديدة، وإن الحزب الحاكم لم ينفذ أيّ مشاريع جدية، منذ تسلمه الحكم قبل نحو 20 عاما، لمواجهة خطر الزلزال والحد من أضرارها والخسائر بسببها خاصة في مدينة كاسطنبول، يعيش فيها نحو 20 مليون إنسان وهي أكبر مدن البلاد وأكثرها ازدحاما، وتقع على خط الصدع الزلزالي الذي يمر من منطقة مرمرة.
*روسيا اليوم
قال رئيس بلدية اسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو، إنه يجب العمل بشكل حثيث جدّا لحماية المدينة لأن الزلزال الكبير سيحدث في اسطنبول عاجلا أم آجلا.
رئيس بلدية اسطنبول الكبرى: الزلزال الكبير سيحدث في المدينة عاجلا أم آجلا اسطنبول تستعد لزلزال مدمر.
وخلال مؤتمر صحافي للإعلان عن خطة تحمل عنوان "تعبئة شاملة لزلزال اسطنبول"، قال إمام أوغلو "على الجميع أن يدرك أن الزلزال الكبير، سيحدث في اسطنبول، عاجلا أم آجلا، ولذلك يتعين علينا أن نعمل بشكل حثيث جدا لحماية المدينة، إن كنا نريد جميعا أن تبقى فيها حياة".
وشدد على أنه "يجب أن ننجح في مهمتنا، كما نجحوا في كاليفورنيا والمكسيك واليابان وغيرها من المناطق حول العالم".
وتقدر الجهات المختصة في تركيا، بأن عشرات آلاف المباني في مدينة اسطنبول معرضة للانهيار الكامل، حال وقوع زلزال بقوة 7.5 درجة، ما يعني أن كارثة كبيرة قد تحدث
وتتبادل الحكومة والمعارضة في تركيا على حد سواء، الاتهامات السياسية نتيجة للزلزال الكبير.
وتتهم المعارضة الحكومة بأنها فشلت فشلا كبيرا في التعامل مع أزمة الزلزال جنوبي البلاد في أيامه الأولى، وهي الأكثر خطورة وأهمية وحسما في الوصول إلى ناجين.
وتقول المعارضة إن "الحكومة فشلت في امتحان الرقابة على عمل المقاولين وإنشاء المباني الجديدة، وإن الحزب الحاكم لم ينفذ أيّ مشاريع جدية، منذ تسلمه الحكم قبل نحو 20 عاما، لمواجهة خطر الزلزال والحد من أضرارها والخسائر بسببها خاصة في مدينة كاسطنبول، يعيش فيها نحو 20 مليون إنسان وهي أكبر مدن البلاد وأكثرها ازدحاما، وتقع على خط الصدع الزلزالي الذي يمر من منطقة مرمرة.
*روسيا اليوم