2022/07/24

تطورّت المؤشرات السياحية بطبرقة وعين دراهم، خلال الفترة من غرة جوان إلى 20 جويلية الجاري، بـ 125 بالمائة بالنسبة للوافدين، و118,7 بالمائة بالنسبة لليالي المقضاة، وبـ 14،9 بالمائة بالنسبة للحجوزات مقارنة بذات الفترة من السنة المنقضية، كما سجّل معبر ملولة الحدودي منذ فتحه في 15 جويلية الجاري دخول أكثر من 11 ألف جزائري.

وتصدّرت مدينة جندوبة، وفق ما ورد في تقرير محيّن صادر عن المندوبية الجهوية للسياحة بطبرقة، القائمة في ما يتعلّق بتطوّر نسبة الوافدين بنحو 419 بالمائة، وذلك من خلال تسجيل 644 وافدا خلال الفترة الممتدة من غرة جوان من هذه السنة وإلى غاية 20 جويلية الجاري مقارنة بـ 124 وافدا خلال ذات الفترة من السنة المنقضية، فيما بلغ عدد الوافدين على مدينة طبرقة وخلال ذات الفترة أكثر من 24400 ألف وافد مقابل 10860 وافدا خلال ذات الفترة من السنة المنقضية.

وسجّل مؤشّر عدد الليالي المقضاة هو الآخر بين 1 جوان المنقضي و20 جويلية الجاري تطورا لافتا مقارنة بنفس الفترة من السنة المنقضية ناهز 266 بالمائة بمدينة جندوبة و118.7 بالمائة بمدينة طبرقة وذلك بـ 52238 ليلة مقضاة في طبرقة أكبر المدن إقامة مقابل 23867 ليلة للفترة الممتدة من غرة جوان وإلى غاية 20 جويلية من السنة المنقضية.

ووفق ما أكّده المندوب الجهوي للسياحة بطبرقة، عيسى المرواني، فقد سجّلت بعض الوحدات السياحية نسبة حجز فاقت مائة بالمائة بالنسبة لشهر أوت وهو الشهر الذي وصفه بـ "الواعد" باعتباره الشهر الذي تختاره العائلات التونسية والجزائرية لقضاء عطلة طويلة نسبيا مقارنة ببقية الأشهر.

وعزا المندوب الجهوي للسياحة هذا التطوّر الذي أدخل انتعاشة على القطاع السياحي، إلى جملة من العوامل من بينها التظاهرات الرياضية والثقافية والعلمية التي انتظمت خلال هذه الفترة، ودخول السوق الجزائرية كسوق وازنة بعد أن توقّفت لأكثر من سنتين، إضافة الى ما تتمتّع به جهتا طبرقة وعين دراهم من عوامل جذب إذ يتداخل فيهما الجبل بالبحر والغابة، وتنوع المنتوج السياحي، وعودة أنشطة بعض الوحدات السياحية التي أغلقت، وظهور إقامات سياحية ريفية منتشرة في غابات الجهة.

يذكر أنّه انطلقت، منذ أيّام قليلة، حملة نظافة واسعة بمدينة طبرقة، كما تعهّد المجلسان الجهوي والبلدي بإعادة صيانة طريق الحصن الجنوي.

- وات -



المقال الأصلي: جندوبة: انتعاشة في المؤشرات السياحية نشر في موزاييك أف.أم

جندوبة: انتعاشة في المؤشرات السياحية

تطورّت المؤشرات السياحية بطبرقة وعين دراهم، خلال الفترة من غرة جوان إلى 20 جويلية الجاري، بـ 125 بالمائة بالنسبة للوافدين، و118,7 بالمائة بالنسبة لليالي المقضاة، وبـ 14،9 بالمائة بالنسبة للحجوزات مقارنة بذات الفترة من السنة المنقضية، كما سجّل معبر ملولة الحدودي منذ فتحه في 15 جويلية الجاري دخول أكثر من 11 ألف جزائري.

وتصدّرت مدينة جندوبة، وفق ما ورد في تقرير محيّن صادر عن المندوبية الجهوية للسياحة بطبرقة، القائمة في ما يتعلّق بتطوّر نسبة الوافدين بنحو 419 بالمائة، وذلك من خلال تسجيل 644 وافدا خلال الفترة الممتدة من غرة جوان من هذه السنة وإلى غاية 20 جويلية الجاري مقارنة بـ 124 وافدا خلال ذات الفترة من السنة المنقضية، فيما بلغ عدد الوافدين على مدينة طبرقة وخلال ذات الفترة أكثر من 24400 ألف وافد مقابل 10860 وافدا خلال ذات الفترة من السنة المنقضية.

وسجّل مؤشّر عدد الليالي المقضاة هو الآخر بين 1 جوان المنقضي و20 جويلية الجاري تطورا لافتا مقارنة بنفس الفترة من السنة المنقضية ناهز 266 بالمائة بمدينة جندوبة و118.7 بالمائة بمدينة طبرقة وذلك بـ 52238 ليلة مقضاة في طبرقة أكبر المدن إقامة مقابل 23867 ليلة للفترة الممتدة من غرة جوان وإلى غاية 20 جويلية من السنة المنقضية.

ووفق ما أكّده المندوب الجهوي للسياحة بطبرقة، عيسى المرواني، فقد سجّلت بعض الوحدات السياحية نسبة حجز فاقت مائة بالمائة بالنسبة لشهر أوت وهو الشهر الذي وصفه بـ "الواعد" باعتباره الشهر الذي تختاره العائلات التونسية والجزائرية لقضاء عطلة طويلة نسبيا مقارنة ببقية الأشهر.

وعزا المندوب الجهوي للسياحة هذا التطوّر الذي أدخل انتعاشة على القطاع السياحي، إلى جملة من العوامل من بينها التظاهرات الرياضية والثقافية والعلمية التي انتظمت خلال هذه الفترة، ودخول السوق الجزائرية كسوق وازنة بعد أن توقّفت لأكثر من سنتين، إضافة الى ما تتمتّع به جهتا طبرقة وعين دراهم من عوامل جذب إذ يتداخل فيهما الجبل بالبحر والغابة، وتنوع المنتوج السياحي، وعودة أنشطة بعض الوحدات السياحية التي أغلقت، وظهور إقامات سياحية ريفية منتشرة في غابات الجهة.

يذكر أنّه انطلقت، منذ أيّام قليلة، حملة نظافة واسعة بمدينة طبرقة، كما تعهّد المجلسان الجهوي والبلدي بإعادة صيانة طريق الحصن الجنوي.

- وات -



المقال الأصلي: جندوبة: انتعاشة في المؤشرات السياحية نشر في موزاييك أف.أم
الحكومة المغربية تتخذ عدد من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق

أطلقت الحكومة المغربية حزمة من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق، التي اندلعت في شهر جويلية الجاري، على النشاط الفلاحي والغابات، ودعم السكان المتضررين.

وأشرف رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الجمعة الفارط، على مراسيم توقيع اتفاقية إطار، بحضور عدد من الوزراء من قطاعات حكومية مختلفة وولاة المناطق المعنية، علما أن قيمة هذه التدابير تصل إلى 290 مليون درهم (حوالي 29 مليون دولار).

وأشار أخنوش، في تصريح صحفي، إلى أن برنامج التدخل المستعجل الذي تم إطلاقه تنفيذا لتعليمات ملكية، يهدف إلى "دعم الأبنية التي لحقت بها أضرار، وإعادة إحياء الغابات، وإنعاش النشاط الفلاحي بالقرب من الغابات المتضررة، ودعم النشاطات الفلاحية المتعلقة بتربية الماشية والنحل، وغيرها".

وحسب بيان لرئاسة الحكومة، فإن البرنامج الطارئ الذي تم إطلاقه، يشمل اتخاذ تدابير على المدى القصير والمتوسط من أجل دعم السكان لتأهيل وترميم المنازل المتضررة، التي تم إحصاؤها من جانب السلطات العمومية.

كذلك سيتم الشروع بعمليات التشجير في الغابات التي دمرتها الحرائق، وإعادة تأهيل الأشجار المثمرة المتضررة، من خلال إعادة تشجير حوالي 9330 هكتارا.

كما تعتزم الحكومة تعزيز وسائل الوقاية من الحرائق ومكافحتها والتخفيف من الآثار الضارة لها على مربي الماشية والنحل بالمناطق المتضررة، مع تنفيذ مشاريع التنمية الاقتصادية المتكاملة في المناطق المتضررة.

ويتوقع البرنامج أيضا خلق ألف فرصة عمل إضافية لجهة طنجة تطوان الحسيمة موجهة لفائدة المتضررين وأفراد أسرهم للعمل في إطار برنامج أوراش لدعم المشاريع الصغيرة.

 

 

 

 

المصدر: سكاي نيوز



المقال الأصلي: الحكومة المغربية تتخذ عدد من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق نشر في شمس فم

الحكومة المغربية تتخذ عدد من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق

الحكومة المغربية تتخذ عدد من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق

أطلقت الحكومة المغربية حزمة من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق، التي اندلعت في شهر جويلية الجاري، على النشاط الفلاحي والغابات، ودعم السكان المتضررين.

وأشرف رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الجمعة الفارط، على مراسيم توقيع اتفاقية إطار، بحضور عدد من الوزراء من قطاعات حكومية مختلفة وولاة المناطق المعنية، علما أن قيمة هذه التدابير تصل إلى 290 مليون درهم (حوالي 29 مليون دولار).

وأشار أخنوش، في تصريح صحفي، إلى أن برنامج التدخل المستعجل الذي تم إطلاقه تنفيذا لتعليمات ملكية، يهدف إلى "دعم الأبنية التي لحقت بها أضرار، وإعادة إحياء الغابات، وإنعاش النشاط الفلاحي بالقرب من الغابات المتضررة، ودعم النشاطات الفلاحية المتعلقة بتربية الماشية والنحل، وغيرها".

وحسب بيان لرئاسة الحكومة، فإن البرنامج الطارئ الذي تم إطلاقه، يشمل اتخاذ تدابير على المدى القصير والمتوسط من أجل دعم السكان لتأهيل وترميم المنازل المتضررة، التي تم إحصاؤها من جانب السلطات العمومية.

كذلك سيتم الشروع بعمليات التشجير في الغابات التي دمرتها الحرائق، وإعادة تأهيل الأشجار المثمرة المتضررة، من خلال إعادة تشجير حوالي 9330 هكتارا.

كما تعتزم الحكومة تعزيز وسائل الوقاية من الحرائق ومكافحتها والتخفيف من الآثار الضارة لها على مربي الماشية والنحل بالمناطق المتضررة، مع تنفيذ مشاريع التنمية الاقتصادية المتكاملة في المناطق المتضررة.

ويتوقع البرنامج أيضا خلق ألف فرصة عمل إضافية لجهة طنجة تطوان الحسيمة موجهة لفائدة المتضررين وأفراد أسرهم للعمل في إطار برنامج أوراش لدعم المشاريع الصغيرة.

 

 

 

 

المصدر: سكاي نيوز



المقال الأصلي: الحكومة المغربية تتخذ عدد من الإجراءات العاجلة للحد من تأثير الحرائق نشر في شمس فم