اعتبر اليوم الأحد 14 مارس 2021 النائب عن كتلة حركة النهضة نور الدين البحيري، أن التسريبات الأخيرة التي عاشت على وقعها البلاد خلال الـ24 ساعة الأخيرة فضيحة، مؤكدا أنها امتحان عسير للدولة.
ودعا البحيري في تدوينة على الفايسبوك، إلى فتح تحقيق عاجل وجدّي ومحاسبة كل من تثبت إدانته مهما كان إنتماءه وموقعه وإعلام الرّأي العام في الداخل والخارج بما تنتهي إليه الابحاث يوما بيوم، مشددا على أن الالتزام التام بالشفافية واجب وطني ودستوري وأخلاقي.
وقال البحيري إن التردد والتهاون في التعاطي مع هذه التسريبات 'الفضيحة الخطيرة جدا والصّادمة'، هو خيانة للأمانة وإمتحان عسير وصعب للجميع دون إستثناء.
وتحدث البحيري عن ضرورة وعي التّونسيين عموما والحكومة والمؤسستين الامنية والعسكرية والقضاء المستقلّ على وجه الخصوص، بخطورة التّهديدات والمخاطر التي تستهدف الدّولة، مطالبا بالتعاطي مع التّسريبات بجدّية ومسؤولية .
وبين أن على كلّ من ستشمله الأبحاث في هذا الملفّ في أيّ موقع كان في الدّولة (رئاسة جمهوريّة ومجلس نواب شعب وقضاء وهيئات دستوريّة ...)، وضع أنفسهم على ذمّة القضاء وعدم التمسّك بالحصانة وعرقلة مسار الأبحاث وتعطيلها.
ودعا مكوّنات المجتمع المدني و الإعلاميين و المنظّمات المستقلّة وعموم التونسيين وخاصّة الشّباب إلى التسلّح باليقظة والتحرّك جماعات وفرادى لمنع وإفشال أي محاولة لطمس الحقيقة ومغالطة الرّأي العام والتواطئ مع المذنببن المحتملين للإفلات من العقاب.
وتابع أنه يجب استحضار أن ّما إرتكبه ويرتكبه يوميا الحزب الفاشي من تجاوزات وجرائم داخل مجلس نواب الشعب وخارجه ليس عملا عفويّا أو معزولا بل هو حلقة في سلسلة مؤامرات تستهدف تونس وأمنها ووحدتها وإستقرارها وهو ما يوجب بذل كلّ الجهد لكشف وفضح كل المتحالفين مع عبير موسي وأتباعها داخل البلاد وخارجها، وفق تعبير نور الدين البحيري .
ودعا البحيري في تدوينة على الفايسبوك، إلى فتح تحقيق عاجل وجدّي ومحاسبة كل من تثبت إدانته مهما كان إنتماءه وموقعه وإعلام الرّأي العام في الداخل والخارج بما تنتهي إليه الابحاث يوما بيوم، مشددا على أن الالتزام التام بالشفافية واجب وطني ودستوري وأخلاقي.
وقال البحيري إن التردد والتهاون في التعاطي مع هذه التسريبات 'الفضيحة الخطيرة جدا والصّادمة'، هو خيانة للأمانة وإمتحان عسير وصعب للجميع دون إستثناء.
وتحدث البحيري عن ضرورة وعي التّونسيين عموما والحكومة والمؤسستين الامنية والعسكرية والقضاء المستقلّ على وجه الخصوص، بخطورة التّهديدات والمخاطر التي تستهدف الدّولة، مطالبا بالتعاطي مع التّسريبات بجدّية ومسؤولية .
وبين أن على كلّ من ستشمله الأبحاث في هذا الملفّ في أيّ موقع كان في الدّولة (رئاسة جمهوريّة ومجلس نواب شعب وقضاء وهيئات دستوريّة ...)، وضع أنفسهم على ذمّة القضاء وعدم التمسّك بالحصانة وعرقلة مسار الأبحاث وتعطيلها.
ودعا مكوّنات المجتمع المدني و الإعلاميين و المنظّمات المستقلّة وعموم التونسيين وخاصّة الشّباب إلى التسلّح باليقظة والتحرّك جماعات وفرادى لمنع وإفشال أي محاولة لطمس الحقيقة ومغالطة الرّأي العام والتواطئ مع المذنببن المحتملين للإفلات من العقاب.
وتابع أنه يجب استحضار أن ّما إرتكبه ويرتكبه يوميا الحزب الفاشي من تجاوزات وجرائم داخل مجلس نواب الشعب وخارجه ليس عملا عفويّا أو معزولا بل هو حلقة في سلسلة مؤامرات تستهدف تونس وأمنها ووحدتها وإستقرارها وهو ما يوجب بذل كلّ الجهد لكشف وفضح كل المتحالفين مع عبير موسي وأتباعها داخل البلاد وخارجها، وفق تعبير نور الدين البحيري .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 تعليق:
إرسال تعليق