ارتكب جيش الاحتلال الفرنسي بعد اندلاع المقاومة الوطنية المسلحة سنة 1952 جرائم حرب ومجازر في مناطق مختلفة من البلاد وقد تواصلت هذه الجرائم الى ما بعد 20 مارس 1956.
وفي 8 فيفري 1958 قصف الطيران الفرنسي قرية ساقية سيدي يوسف الحدودية مع الجزائر مخلفا اكثر من 70 قتيلا ومائة جريح فهل تسقط هذه الجرائم بالتقادم ؟
سؤال وجهناه الى رئيس فرع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان بسليانة سارة الفرشيشي
المقال الأصلي: الذكرى 65 لأحداث ساقية سيدي يوسف: هل تسقط هذه الجرائم بالتقادم نشر في إذاعة الكاف
0 تعليق:
إرسال تعليق